يارب يسلمو
وتطيب ايامهم.
لكن والله ورب هالكون
وايلي رسم كﻻمها
في خيالي ،
ولحن صوتها
بانغام أذانيي ،
وشغل فكري
بكلمات اشعارها ،
وحفر إسمها
على باب فؤادي ،
حبيتها باﻻثنين
بعقلي وقلبي
عشقتها بقلبي
وحبيتها بعقلي ،
ومن جد وحشتني ،
وحشتني رسايلها ،
وحشتني ضحكاتها ،
وحشتني أغنيتها
المهداه لي
ما اروعك ،
احب تهديدها المبطن
بالطيب خد بالك
غازل بس ﻻ تتعمق
ﻻنك محترم ،
لكني فرحان بيها
ولمعرفتها ،
ولدخولها حياتي ،
اكثر من حزني
عندما كلهم خبروني
انها تكلمهم ،
فغرت منهم ،
بصراحة انا غيور
وغرت
من كﻻمهم ،
من تواصلها معاهم ،
من حديثهم عنها ،
فأنا ملك ،
وما أحب القلب المفتوح
وﻻ احب حفر الشوارع ،
كل يعبر منه وإليه ،
ويسقط في حفره ،
ويطلع مقهور ﻵخرى ،
أحب الشارع المغلق ،
أبو مدخل واحد ،
ومسكن واحد
وثﻻث غرف
صح كبيرة ووسيعة ،
لكن لي فقط ، وﻻ سواي ،
فبتعدت
على شاكلة
وقعت بالغلط كالخروف
من غير ما حد يسمي علي ،
وانذبحت على غير عادة البشر ،
شوقا
فحبا
فعشقا ،
الناس
تعشق وبس ،
تحب وبس ،
تشتاق وبس ،
لكني ملك
وتصرفاتي غير
وسمتني الجنتل مان
ف اشتقت للقب
وحبيت مبتدعة اللقب
وعشقت صوتها
وحتى غيابها عنى
وحضورها هناك ،
حيث اتابعها بصمت
واحبها بصمت
واشتاق لها بصمت ،
صاحبة القلب الحنون ،
اشتقت
لحديث المسا معها ،
وحبيت
مشاجرتي لها ،
وعشقت
إستفزازي
بقطع كلامها ،
ولكني أكبرت فيها
تحديها المبطن ،
أنها تسطيع أن تبتعد
عن بلاط الملك ،
وإن اعجبت كثير بكلامه .
وﻷني فعلا
احببتها ببراءة
وبدون ما انوي
او أقرر
فما كان منى
إﻻ أن
دعوت لها
في ظاهر قلبي
وسأدعو اليوم
وكل يوم ودوم ،
أن تطيب وتحلو
كل أيامها بها ،
وبمن تحبه أو يحبها ،
وإن كانت عني بعيدة ،
في نفسها ،
فهي قريبة من نفسي .
واتمنى يوما
أن ألقاها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسعدني مروركم وتعليقاتكم الرائعه