الجمعة، 15 يونيو 2012

نصيحة يجب الكل ان يقراه


اوعى تخاف من بكره وبعده
اوعى الظالم مره تساعده
اوعال تيأس كون متفائل
جاهد لجل حقوقك...ناضل
خليك ديماً كده على طول
أحسن بكره اليأس يكبر
يصبح فينا زى الغول
ياكل يااخى فى كل حياتك
يملا الدنيا أنين قدامك
تقضى كمان على كل أحلامك
اديب

الخميس، 14 يونيو 2012

الكاريزما أو الشخصية الجذابة

الكاريزما أو الشخصية الجذابة !!!
قد نتساءل ماذا تعني هذه الكلمة  انها الشخصيةالتي تؤثر ايجابيا في الاخرين سواء جسديا أوعاطفيا أوثقافيا وهي كلمة تعني " موهبة ربانية " أو تعني " منحة ربانية " ،وهي تشير إلى الجاذبيةالكبيرة أو الحضور الفعال والقوي الذي يتمتع به شخصاً دون الآخرين والكاريزمي هو الانسان ذو الشخصيةالتي لا تُنسى ...فالكرزمي صاحب شخصيه لا تتوه وسط الزحام.وعلى كل حال الكاريزما صفة تنبع من الداخلوليست صفة خارجية ...فمميزاته داخليه, ممايضفي عليه جاذبيه خاصه ..وروعه منفرده, والشيء الرائع في الكاريزما , لانهيستمد قوته من ذاته .فالكاريزما هبة من اللهتعالى فالكاريزمي يتـحلى بقوة خـارقة وصفاتنـادرة وقـدرات روحية, فهو اجتماعي جدا نشيط ,حماسي ,محبوب ..طمووح , يعشق التحدي , والتغيير, لا يقف امامه شي , ويعرف اين يقف , افكاره عميقة,صاحب موقف وفكر معين ,واثق من نفسه بالطبع , قادر على الاقناع.
 وتقبلو تحياتييييييييييييي (عبدالعزيزالمزيد

لمن اشكي

لمن أحكى ... لمن أشكى لمن أضحك ..
لمن أبكى هل أعود الى وحدتى بعدك
ألان أنعم من جديد بقربك كان للفرح بقربك
شكل آخر والوحدة فى بعدك حس قاهر لكم أفتقدك
بجانبى الآن يامن ملكت العقل والوجدان
حنينى يقتلنى ..
وياله من حنين ودمعى يحرقنى.. وتقهرنى اللحظات
وعقلى يلومنى لهذا الفراق وقلبى حزين يتلهف لعناق
لكم أفتقدك بجانبى الآن يامن ملكت العقل والوجدان
حنينى يقتلنى .. وياله من حنين ودمعى يحرقنى.. وتقهرني الايام
وعقلى يلومنى لهذا الفراق وقلبى حزين يتلهف
--الوفاء--اين قلبي0000
تحياتي وتقديريييييييييييييييييي (عبدالعزيزالمزيد

الأربعاء، 13 يونيو 2012

زوجتي-- هي ---قهوتي-------ونكهتييييييييي-----!


قهوتك هي زوجتك
هي زوجتك ومعشوقتك
وتستمتع بها كل وقت
ترتشفها بكل اهتمام
في كل رشفه تكتشف سر من اسرارها
طيب مذاقها
روعة نكهتها
اصالة جودتها
و اخرى عن دفئ حناناها
في كل لحظة من لحظات حياتك
تلبي دوماً لندائك
في لحظة هدوء تأسرك الى خيالها الواسع
فتغرق بفكرك مع احدى راوئع مذاقها
في وحدتك تجدها دائماً انيسك
تعزلك بكل خفة لتتسامر معك باحلى حديث على ضوء القمر
في لحظة غضبك تسكب جرعات مهدئه الى روحك
فتمتص كل ماتشعر به لترسم ابتسامة لشفاهك
فقد اصبحت تعشقك كما انت اخترتها عشقك الخاص
لحظه هناك طعم غريب !!
لاتتعجل و تنزعج اذا صادفك طعمها المر
و تستبدلها بطعم آخر
فقط ..
اضف لها جرعات من سكر الحب
حركها بالملعقه بكل رفق و ود
لتبقى غامره في جوف كوبك بدفء
استنشق عبقها واستمتع برشفها
ولا تغفل عنها اثناء احتسائك لها
حتى لاتبرد و تبرد مشاعرك معاها
احتفظ بدفئها طالما هي بين يديك
فلن تبخل بحنانها عليك --لانها هي الروح والوجدان--لله درك مارأوعك
فمن الجميل ان تكون زوجتك هي قهوتك
تحياتي لكم عبدالعزيز المزيد

مشاعر---وجدانيه -----!



رغم لحظات ربيع العمر التي نعيشها.. فإننا نرى أحزان خريفه تتسلل إلى أغصاننا الغضة كي تقسيها.. وتسرق من أوراقنا الخضراء رونقها لتمنحها لوناً باهتاً يفتقد معنى الحياة.. تجرحنا بكلماتها تؤلمنا بقسوة أناسها وتجبرنا على البكاء بصمت..! نبكي بصمت ولا نستطيع البوح.. ونجعل قلوبنا الجريحة تأن أيضا بصمت.. ولكنه صمت قاتل.. وكل ذلك حتى لا نثير مشاعر الحزن فيمن حولنا.. حتى نحصر الحزن في قلوبنا التي ثملت من الأحزان..! وربما كي لا نظهر في شموخنا انكسار قد يجعل البعض يرمقنا بنظرات الشفقة.. وقد يستغل البعض الآخر لحظات الضعف هذه باستحياء.. ليجعلنا فيما بعد رهن لتهديداته المخيفة.. الأحزان تغتالنا.. لأن هناك قلوباً منحناها كل شيء.. منحناها عمراً منحناها ثقةً منحناها روحاً منحناها حياةً منحناها في قلوبنا وطناً.. باختصار منحناها (إنساناً)..لقد منحناه بحرا من من قلبك اين انت منييييييييييي ---
ولكم التحيه والتقديررررررررررر(عبدالعزيزالمزيد

الثلاثاء، 12 يونيو 2012

شذ العطور

فالعطور تعزف على أوتار عواطفك، ويمكن لها أن تثير المئات، بل الألوف، ومهما كانت الحالة النفسية التي أنت عليها، أو التي تريد أن تصبح عليها، أو تريد أن تظهرها للآخرين، هناك عطر معين يساعدك في تحقيق ذلك الهدف ، فالعطر يثير الذكريات في كل واحد منا، سواء الشخص الذي يضع العطر، أو الذي وضع العطر لأجله.
وتشهد مشاعر أي شخص ومزاجه تغيراً مستمراً، وذلك على اعتبار ما يجري في حياتهم، أو ما يدور في بالهم. وعادة ما تميل درجة حموضة الجسم Ph إلى القلوية، غير أن اختلاف الحالات النفسية ستغير توازن درجة الحموضة عند وضع عطر ما.
وحينما تكون حالتنا المزاجية جيدة، فإن أي عطر نضعه سيكون ملائماً. وهذا صحيح لأن إحساسنا بالروائح يكون في ذروته حين نتمكن من تمييز أدق أنواع العطور أو تركيبتها. وهذا هو الوقت الملائم لشراء العطور.
ومن جانب آخر، فالمزاج السيء والحالة النفسية الرديئة تعتبر قاتلة لحاسة الشم. فقد تختار العطر غير الملائم للمناسبة التي تريد وضعه فيها، فأي عطر تختاره وأنت في تلك الحالة سيتقبله الآخرون كرسالة فحواها “اتركوني وحدي” فأنا “لست في مزاج جيد”.
وحين تكون في حالة نفسية طيبة تتفجر حيوية يجب وضع العطور الخفيفة المنعشة لكي تعكس مزاجك ونفسيتك. فمثل هذه العطور تضيف الكثير لحيويتك، وانطباع الآخرين بنشاطك وهمتك، مما يعطيك دفعة إضافية. ولذلك فالعطور الغربية ---” هي الخيار الأفضل لإعطائك قوة إضافية دافعة، وجعلك تتمتع بمزيد من الحيوية والنشاط.
أما إن كان الشخص من النوع الهادئ والساكن، فالعطور الشرقية --، فهي الخيار الأفضل. إذ توحي هذه العطور بما يتم استنشاقه من رائحتها العطرية الذكية التي تثير الكثير من الذكريات، والموجودة في المكونات الشرقية للعطر. ويضفي هذا النوع من العطور شعوراً بالراحة والاسترخاء على من يضعها.
وقد قيل أن الروائح تثير الذكريات التي لها ذكريات عاطفية قوية. فالإحساس بالرائحة مهم جداً بالنسبة لوجود كل أنواع المخلوقات. غير أن للإنسان القدرة على تمييز جزئيات أكثر من 10,000 رائحة مختلفة، والاستفادة من الروائح في القيام بعدد مختلف من الأنشطة، من الاستمتاع بمذاق القهوة المجهزة حديثاً، أو في اتخاذ قرار بالابتعاد عن شخص ما.
-ولكم تحياتيييييييييي وتقديريييييييييييييي(عبدالعزيزالمزيد

الاثنين، 11 يونيو 2012

هي---اكثر -----اناقه----!


ترى بعض النساء أن اهتمام المرأة بمظهرها ولباسها ليس ضروريا جداً في جميع مراحل عمرها، ولكن منهن من خرجن عن طور المعقول إلى اللا معقول؛ إلى ان أصبحت المرأة أشبه بالمراهقة من وجهة نظر من حولها، كما أن التحول المفاجئ في سلوك المرأة يصف بالمراهقة المتأخرة، وتكون مرتبطة ارتباطاً وثيقا بسن الأربعين أو مايسمى بأزمة منتصف العمر.
ويسمي البعض هذه المرحلة مرحلة "التصابي)" التي يظهر فيها السلوك مرتبطا بالتغيرات الفسيولوجية التي تصيب الجسم؛ فرغم ما تتعرض له المرأة من هجوم من البعض الذي يراها بما تعمله من لبس أصغر من سنها، أو ارتداء مالا يناسبها مجاراة للموضة.
تصارع على جبهات «المرآة» و«عيون زوجها» و«ردة فعل من حولها» وتستخدم أسلحة «الجمال الشامل» للانتصار على «العذّال»!
هذه المرأة أخلت بشيء اسمه "أتيكيت الموضة"، فلم يناسب تلك السيدة ماترتديه، وكأنها أضاعت ملابسها وارتدت ملابس ابنتها، بل ابنة ابنتها التي هي في الثامنة عشرة من عمرها!.
أحدثت تلك السيدة تساؤلات عدة.. هل هذا مظهرها الحقيقي دوماً؟، هل من حولها متقبلون ما تفعله؟، هل الكل ملاحظ أن ما ترتديه غير مناسب لعمرها؟، وهل هي مقتنعة بما ترتديه؟.. أسئلة كثيرة طرحتها بالرغم أني لم أجد الإجابة الكافية، فلماذا المرأة تعمد إلى لبس غير لائق مع توفر اللباس الجميل الأنيق المناسب لعمرها، بل يزيدها وقاراً واحتراماً لها بين الناس؟.
محاولة أخيرة للبقاء في «ربيع العمر» على أنقاض «تجاعيد البشرة» و«انهزامية الجسد» الذي فقد حيويته وغابت عنه «رشاقة الحضور»..
قد يكون للمرأة حجج غريبة في لباسها، وذلك حين ترتدي المرأة الخمسينية ملابس قصيرة، فيرى من حولها انها اعتادت على هذا النمط من الملابس في مراحلها العمرية المختلفة، فليس عجباً وليس بمستنكر عليها، ومن لايعرفها بمحيطها الاجتماعي قد يغوص في بحر التعجب والاستنكار والتساؤل، خلافاً عن من تعايش معها طيلة حياته، ويعد هذا الأمر سلوكا غير مرحب به من حولها، خصوصاً من لا يعيش ضمن المحيط الاجتماعي الذي تظهر فيه تلك المرأة بهذا الشكل، فمن لا يعيش معها ولا يكون لديه أي علاقة معها تظل نظرات الاستغراب محلقة على تلك المرأة؛ في حين أن المرأة قد لا تهتم ولربما تتجاهل نقد من حولها، وتدفن تعليقاتهم بغية ظهورها بأقل سناً من ذلك، وبمظهر يختلف عن من تساويهن في العمر.

ولكم تحياتي وتقديرييييي(عبدالعزيزالمزيد