الجمعة، 13 يوليو 2012

اهدية لحظات سعادة فيهدينى سنوات الم



لا يؤلمك في حياتك الا انسان تعزه وتغلية وتضعه بمرتبة الحبيب ... تتعاطف معاه وتسعى ان تحول سنوات حياته البائسة ... للحظات من السعادة المطلقة ... تضحي بكل شئ من اجل تغيير مسرى حياته ... من تعب وقلق والم .
.. الى فرح وسعادة وابتسامة دائما على شفاهه ... فتترك كل شئ خلفك من اجله ... تترك من يبحث عنك ... او يسأل عنك ... او يبادلك الاحترام ... او يعزك ... او يغليك ... او يحبك ... وحتى من يعشقك ... وتعطيه كل وقتك صباح ومساء ... وكل افكارك ... بل ومخرجات احاسيسك الجياشة ... وتعابير مشاعرك الدافئة ... من اجل ان تحاول بكل ما تستطيع ان تنسية كل ماضية بمرارته ... لتحول حياته حياه امنة جميلة ... فيفاجأك بأنه بدلا من يقترب منك ليبادلك تلك المشاعر الملتهبة ... يفكر في السفر مع غيرك لقضاء فسحة من الترفيه ... تشعر لحظتها بأن لحظات السعادة التى كنت تحاول ان تهديه اياها تحولت الى سنوات الم ستعيش انت فيها لاحقا ... لانك بالتأكيد لن تستطيع ان تكمل برنامج حياتك مع انسان لم يعرف من الحب سوى شكله الخارجي وكلمات مجردة من الصدق كأنها مجاملة فقط لطيبة قلبك ... او لحنان غزرته بلا حساب ... او لتسامحك المستمر بالرغم من تجاهلة لكل ما كنت تفعله وستفعله من اجله ... في تلك اللحظة بالتأكيد لن تفكر في اعطاءه فرصة اخرى والا سيقضي على ما تبقى من اشلاء قلبك . فهو لا يحتاجك كثيرا في حياته المليئة بالكثيرين امثالك والذين يبحثون عن رضاه أيضا ولكن يغدقون عليه المن والسلوى فعيش حياتك بهدوء ... كما كنت سابقا ... وحاول ان تتناسى تلك المرحلة السعيدة الصعبة في 

حياتك. ... بقلم جمعه الخياط 



الأربعاء، 11 يوليو 2012

اف---ام----والعقول ---الخاويه---!


أنه مع دخول الإذاعات الجديدة ، انتهت موضة الاعلانات التي كنا نشتكي منها واصبحت موضة البرامج التافهة ،، مع احترامي لجميع المستمعين ،هل لهذه الدرجة جميع المستمعين تافهين ؟ ام ان الاذاعة تحاول ان تسفه المستم...عين وهل جميعنا أكبر إهتمامنا ان تعرف الاذاعة اسمي او ان اتحدث بلغة انجليزية مضروبة ،، او ان اجاوب على لغز لكي احصل على “” جائزة سخيفه واستهتار بالمستمع؟وحينما ننتهي من السخافات والسفاهات التي نسمعها على البرامج (الحوارية-الشبابية) تأتينا الطامة الكبرى وكأن الشعب كله لايتابع ولايسمع الا الأخبار الرياضية، ولمن لايصدق يستمع ---يجد انواع البرامج الرياضية وكأننا شعب لاهم لنا سوى الرياضة--وانني هنا لا احارب الرياضه انا رياضي قلبا--------- وقالبا--وهل سخرت كل هذه القنوات للتفاه والسخافات في المجتمع الذي يزخر بالمثقفين والمفكرين --ولكن مع الاسف مقدمي برامج الاذاعات هم العلماء والمثقفين دون سواهم من الممارسات --.لعل احد المستمعين يوجه --اماذا تستمع لهذه البرامج الاعلام ليس ملك لاحد وانما يملكه المجتمه بكل طوائفه ----!رحم الله البرامج الرائعة الهادفة التي كانت فعلاً تثري العقل وتقطع الوقت برامج يستفيد منها المستمع وتُحترم فيها عقولنا واسماعنا.تحية تقدير وإكبار لإذاعة القرآن الكريم حيث أنها من الإذاعات القلائل التي تحترم عقول المستمعين وبها برامج فعلاً مفيدة بالاضافة لتلاوات القرآن ،، وكذلك اذاعات مميزه يضاً هي التي تفاجئني شخصياً بتطورها المذهل في كل دورة برامجية.---اخوتي واصدقائي لقد طرحت هذا الموضوع لنتوقف قليل مع انفسنا ونجعل من انفسنا اصحاب قيمه ومعنيييييييييييييييي --
ولكم تحياتي وتقديريي(عبدالعزيزالمزيد












الثلاثاء، 10 يوليو 2012

وقتك-----من ذهب------!



هل تستطيع أن تعيش بدون تخطيط ليومك أو لغدك أو لحياتك ؟! إذا كانت الإجابة بنعم فربما تعيش حياتك بشكل عشوائي, وربما لا تعرف أهدافك في الحياة وكيفية تحقيقها بشكل فاعل. أما الإجابة بلا فهي تعني أنك تعيش على قمة الحياة, فالحياة لا تصلح بدون تخطيط.
أما الدقائق الذهبية فهي أي دقائق تفتح أمامك الآفاق من اجل مستقبل أفضل وحياة أكثر سعادة وثراءً.
ولعل بداية كل صباح هي تلك الدقائق الأولى التي تضع فيها أولوياتك وأهدافك لقضاء يومك. إن عشر دقائق في الصباح كافية لكي تدون فيها كل ما تود إنجازه أو تحقيقه من مهام أو أعمال.
وإذا كان لديك جدولاً للمواعيد فربما تضع فيه إشارة إلى الأمور المهمة والعاجلة.
والدقائق الذهبية هي الدقائق التي تتاح لك صباحاً عندما تكون بعيداً عن الضوضاء أو الضغوط النفسية. وعندما تتعود على التخطيط في تلك الفترة الصباحية فإنها تساعدك كثيراً على تحديد أهدافك وترتيب أولوياتك, وتساعدك على عدم النسيان. كما أن عادة التخطيط تساعدك على التعرف على الأعمال المهمة التي يجب أن تقوم بها, وتلك التي يمكن أن تفوضها إلى شخص آخر للقيام بها.
إن الاعتماد على الذاكرة فد يخذلك أحياناً, بينما تجعلك المثابرة على التخطيط المكتوب أكثر انتاجاً وتجعل من وقتك مثمراً, وتبعدك عن الفوضى والعشوائية التي يعانيها كثير من الناس.
وتذكر أن عشر دقائق في التخطيط وخاصة في الصباح الباكر تؤدي إلى توفير بضع ساعات من العمل المثمر. إن تلك الدقائق الذهبية القليلة هي جزء من خطة حياتك, فإذا لم تخطط للإنجاز والعمل المثمر, فإنك تخطط للكسل وربما الاستمرار في الفشل.
وتذكر دائماً قول الشاعر:
دقات القلب المرء قائلة له
إن الحياة دقائق وثواني
احوتني واصدقائي --هل ادركنا معني الوقت وترتيب اوقاتنا --حتي مانعيش في فترة الازمات فنحن بشر لانعي اوقاتنا الا وقت الحاجه والبحث عن مخرج لاي موقف ولكم تحياتييييي وتقديرييييي(عبدالعزيزالمزيد