السبت، 1 فبراير 2014

أحبها برد وأعيشها دفى



إلى الأنثى
التى ينبوعي ما صار يغزل  , 
اﻻ لها وفيها وعليها

إلى الأنثى
التي تنازلت لها عن الملك ، 
وما زلت اجزل لها العطايا 

إلى الأنثى
التي تنازلت لها على العرش ، 
وسميتها موﻻتي

إلى الأنثى
التي ما عاد في شئ عندى  إلا  امتلكته 
وخوفي كن عليها 
من جنون عشقي 
ومن هواي

إلى الأنثى
التي سأظل أشتاق لها
انتظر وانتظر وانتظر
حتى ترد اﻻجابة

إلى الأنثى
التي أصبحت 
في حياتي كل شئ
ولو كانت القسوة طبعها
والجفا جاني من قلبها
سأظل أنا أحبها برد
وأعيشها دفى
ولو في الخيال.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسعدني مروركم وتعليقاتكم الرائعه