وعندما يضيق صدري بفراقك ،
اعود لمخدتي فأغمض جفوني
لأهيم فيك من جديد ،
ف أركب مركبي وأبحر
فتأخذني مجاديفي لبحور عينيك ،
فأعود لماضي جميل
كان يجمعني بك ،
ماضي مازال يحلو ويحلو
كلما ركنت إلى مخدتي ،
ما زلت تحتوى عقلي ،
وتسيطر على افكاري ،
ومازال اسمك ينور باب قلبي ،
وصورك محفورة على جدرانه ،
رحلت بجسدك عند رب كريم ،
ومازالت روحك تسكنني ،
في يقظتي ومنامي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسعدني مروركم وتعليقاتكم الرائعه