أسأل نفسي
لماذا أحبك
كل هذا الحب الكبير؟
ولماذا
لا أعيش كغيري هوائي ؟
أحرم نفسي كرجل
من ملذات الحياة ؟
لماذا
أقيد نفسي بهذا الحب ؟
وإلى متى ؟
وهل
سأظل هكذا محروم منك ؟
لم أجد إجابات
لكافة تلك الأسئلة
سوى
إجابة السؤال الأخير
وهو
إني مشتاق
ولست محروم
فذكرياتي
مليئة بما أحتاج
ويكفي
العودة
لأي لحظة
قضيتها معك .
لأتأملها
فأعيش معها
لأحبك من جديد .
مميزة دوم برنسيسة هدى ربي يسعدك دوم
ردحذف