الأحد، 16 سبتمبر 2012

المي------يبكي ---كيف----؟



عمق الالم المر...
عندما تكتشف انك في قمة ثورة غضبك وحزنك..
وتريد تنفيس كربتك ويخذلك القلم عند الكتابة هذا عمق الالم بالنسبة لي
فترميه..بقوة وتبحث عن اخر .وتظل تبحث ...
ويزيد غضبك فلن تجد الا قلم الكحل...
سيكون عمق المك كسواده لتكتحل ظلمتك وتنزل الستار ....
بدل ان تتزين بدموعك الحارقة يااااااااله من الم.
عندما يوزع الله الاقدار ولا يمنحني شيئا اريده
ادرك تماما....ان الله سيمنحني شيئا اجمل منحي اياه
وبتعالى بمقدرته
تضحكني الجملة من شدة الالم.....
والمؤسف انه يتزامن مع فرح الناس ---والمي .....
وتحس حينها انك لن تستحق هذه الفرحة سيزداد تعمق الالم
صار الوهم يمتلكني ويزيدني الما....
اتجرعه قطرات قطرات ....ويغرس الشك بي اني.....لا ابدا لن يتحقق ما اريده
يصبح المي اضعاف مضاعفة.....
لا اريد عتاب احد فماعدت احتاج من يعاتبني
صرت صديقا للالم ورفيقه
كتبت مابداخلي ليس لكم وانما لي لتكون صفعة كل يوم واتذكر حتى لاافارق المي

لان المي اصبح قوتي بعد اليوم.....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسعدني مروركم وتعليقاتكم الرائعه